حيث بدأء الحفل بتلاوة آيات من القرآن الكريم بعدها ألقى المشرف العام والمستشار التربوي الأستاذ فريد عمر سنان كلمة شكر فيها معالي الدكتور التركي على رعايته للملتقى الحادي عشر للحوار الطلابي، وتحدث الأستاذ سنان عن أهمية هذا الملتقى بالنسبة للطلاب وعن عمقه التاريخي لمدارس الفرقان، ثم ألقى المشرف على مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني في إدارة التعليم بمكة المكرمة الأستاذ عبدالعزيز بخش كلمة تناول فيها أهمية الحوار في حياة البشرية وخاصة مع فئة الشباب لما له من أهمية كبيرة في توجيهه على المسار الصحيح، بعدها ألقى مساعد مدير عام التعليم بمنطقة مكة المكرمة كلمة مدير عام التعليم بمنطقة مكة المكرمة الأستاذ محمد بن مهدي الحارثي شكر فيها رابطة العالم الإسلامي على تعاونها المستمر مع العلم وأهله وشكر مدارس الفرقان على اختيارها لعنوان الملتقى وأهميته بالنسبة للطلاب.
بعد ذلك ألقى راعي الحفل معالى الدكتور التركي كلمة قال فيها:
إنني في هذه الفرصة المباركة أشكر لهذه المنظومة التربوية لمدارس الفرقان والأخ الكريم المدير العام الأستاذ/ فريد بن عمر سنان وزملائه على عقد هذا الملتقى وعلى كونه في رابطة العالم الإسلامي، ونحن نعتز في هذه الرابطة أن نلتقى بهؤلاء الإخوة في التعليم وفي مختلف القطاعات وخاصةً أن الموضوع يركز على الحوار والرابطة كما تعلمون لها جهودها ولها تجربتها في الحوار وبخاصة على المستوى العالمي.
نحن في المملكة العربية السعودية لنا رسالة عالمية باعتبار أن المملكة فيها قبلة العالم الإسلامي ومنطلق رسالة الإسلام، وهي الدولة التي قامت على كتاب الله وسنة النبي صلى الله عليه وسلم، وفيها الحرمان الشريفان، وقادتها حريصون كل الحرص على خدمة الإسلام والمسلمين، و ينبغي أن نؤهل شبابنا لهذه الرسالة العالمية.
لاشك أن وزارة التعليم معنية بهذا الأمر ووزارة الثقافة والإعلام معنية بهذا الأمر أيضاً، وأن مختلف المسؤولين سواءً كان في القطاعات العسكرية أو المدنية حريصون كل الحرص على هذا الأمر ولذلك تسعد الرابطة كثيراً أن يُعقد هذا الملتقى فيها، ونتمنى أن يكون لها إسهام عملي في هذا البرنامج وبخاصة أنه في مكة المكرمة وهي ملتقى المسلمين وقبلتهم، وينبغي على شبابها وأبنائها والمسلمين فيها أن يتحملو المسؤولية تجاه الذين يأتون إلى الحج والعمرة، أشكر الإخوة الذين شاركوا في هذا الملتقى الطيب.
وبعد صلاة العشاء بدأت فعاليات الندوة الثقافية الكبرى التي شارك فيها فضيلة الشيخ الدكتور خالد بن علي الغامدي إمام وخطيب المسجد الحرام، بمحور "صحة العقول تكمن في تلقي الفتوى والعلم الشرعي من منابعها الشرعية الرئيسة"، وشارك في المحور الثاني فضيلة الدكتور عبدالرحمن بن أحمد الجرعي أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة الملك خالد في أبها بكلمة بعنوان: "المحافظة على الصحة العامة للشباب.. ادخاراً قوياً للوطن ولمقدراته ومكتسباته".
وحيث بدأء الحفل بتلاوة آيات من القرآن الكريم بعدها ألقى المشرف العام والمستشار التربوي الأستاذ فريد عمر سنان كلمة شكر فيها معالي الدكتور التركي على رعايته للملتقى الحادي عشر للحوار الطلابي، وتحدث الأستاذ سنان عن أهمية هذا الملتقى بالنسبة للطلاب وعن عمقه التاريخي لمدارس الفرقان، ثم ألقى المشرف على مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني في إدارة التعليم بمكة المكرمة الأستاذ عبدالعزيز بخش كلمة تناول فيها أهمية الحوار في حياة البشرية وخاصة مع فئة الشباب لما له من أهمية كبيرة في توجيهه على المسار الصحيح، بعدها ألقى مساعد مدير عام التعليم بمنطقة مكة المكرمة كلمة مدير عام التعليم بمنطقة مكة المكرمة الأستاذ محمد بن مهدي الحارثي شكر فيها رابطة العالم الإسلامي على تعاونها المستمر مع العلم وأهله وشكر مدارس الفرقان على اختيارها لعنوان الملتقى وأهميته بالنسبة للطلاب.
بعد ذلك ألقى راعي الحفل معالى الدكتور عبدالله التركي كلمة قال فيها:
إنني في هذه الفرصة المباركة أشكر لهذه المنظومة التربوية لمدارس الفرقان والأخ الكريم المدير العام الأستاذ/ فريد بن عمر سنان وزملائه على عقد هذا الملتقى وعلى كونه في رابطة العالم الإسلامي، ونحن نعتز في هذه الرابطة أن نلتقى بهؤلاء الإخوة في التعليم وفي مختلف القطاعات وخاصةً أن الموضوع يركز على الحوار والرابطة كما تعلمون لها جهودها ولها تجربتها في الحوار وبخاصة على المستوى العالمي.
نحن في المملكة العربية السعودية لنا رسالة عالمية باعتبار أن المملكة فيها قبلة العالم الإسلامي ومنطلق رسالة الإسلام، وهي الدولة التي قامت على كتاب الله وسنة النبي صلى الله عليه وسلم، وفيها الحرمان الشريفان، وقادتها حريصون كل الحرص على خدمة الإسلام والمسلمين، و ينبغي أن نؤهل شبابنا لهذه الرسالة العالمية.
لاشك أن وزارة التعليم معنية بهذا الأمر ووزارة الثقافة والإعلام معنية بهذا الأمر أيضاً، وأن مختلف المسؤولين سواءً كان في القطاعات العسكرية أو المدنية حريصون كل الحرص على هذا الأمر ولذلك تسعد الرابطة كثيراً أن يُعقد هذا الملتقى فيها، ونتمنى أن يكون لها إسهام عملي في هذا البرنامج وبخاصة أنه في مكة المكرمة وهي ملتقى المسلمين وقبلتهم، وينبغي على شبابها وأبنائها والمسلمين فيها أن يتحملو المسؤولية تجاه الذين يأتون إلى الحج والعمرة، أشكر الإخوة الذين شاركوا في هذا الملتقى الطيب.
وبعد صلاة العشاء بدأت فعاليات الندوة الثقافية الكبرى التي شارك فيها فضيلة الشيخ الدكتور خالد بن علي الغامدي إمام وخطيب المسجد الحرام، بمحور "صحة العقول تكمن في تلقي الفتوى والعلم الشرعي من منابعها الشرعية الرئيسة"، وشارك في المحور الثاني فضيلة الدكتور عبدالرحمن بن أحمد الجرعي أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة الملك خالد في أبها بكلمة بعنوان: "المحافظة على الصحة العامة للشباب..
















